ثمرة علم القراءات : ـ
علم القراءات يمكن القارئ من النطق بالكلمة القرآنية نطقاً صحيحاً بعيداً عن التكلف أو التعسف ، بل ينطقها بالطبيعة والسليقة والسجية والفطرة ، وصيانةً لها من التحريف والتبديل ، ويكون عالماً بقراءات الأئمة الأعلام ، ويستطيع أن يميز بين ما تجوز به القراءة وما لا تجوز .